اسباب سرطان القولون




سرطان القولون، والمعروف طبيا باسم "سرطان القولون والمستقيم" هو واحد من المرض الخبيث الأكثر شيوعا وهذه هي الأسباب والأعراض الأكثر شيوعا.
ما الذي يسبب سرطان القولون؟
سرطان القولون والمستقيم هو ورم ان يطور داخل القولون بسبب الاورام الحميدة. هذه هي حميدة وتتشكل على الغشاء المخاطي للقولون، ويمكن تحويل حتى في الآفات السرطانية. الاورام الحميدة هي أن يتم سرطان القولون، والمعروف طبيا باسم "سرطان القولون والمستقيم" هو واحد من المرض الخبيث الأكثر شيوعا وهذه هي الأسباب والأعراض الأكثر شيوعا.
ما الذي يسبب سرطان القولون؟
سرطان القولون والمستقيم هو ورم ان يطور داخل القولون بسبب الاورام الحميدة. هذه هي حميدة وتتشكل على الغشاء المخاطي للقولون، ويمكن تحويل حتى في الآفات السرطانية. الاورام الحميدة هي أن يتم استخراج لمنع تطورها التي قد تؤدي إلى الإصابة بسرطان القولون. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أيضا أن تؤثر على الأنسجة المحيطة بها، والخلايا السرطانية يمكن كسر بعيدا عن الورم الرئيسي وإنشاء الانبثاث في أجزاء أخرى من الجسم.
من ناحية أخرى، هناك عوامل الخطر التي قد تؤدي الى تطور سرطان القولون:
- الوراثة
- التاريخ العائلي
- مرض كرون
- التهاب المتكرر من القولون.
- أسلوب حياة غير صحي
- عدم ممارسة الرياضة
- زيادة الوزن والسمنة
- الكحول والتدخين
يذكر أن مرض السكري يمكن أن تزيد بنسبة 40٪ من خطر الإصابة بسرطان القولون. النساء اللواتي تعرضن لسرطان المبيض، الرحم أو سرطان الثدي أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون. لاحظ أن سرطان القولون يمكن أن تتكرر في الناس الذين لديهم هذا النوع من السرطان قبل سن 60 عاما.
الأعراض تحذر من سرطان القولون
وللأسف، فإن الأعراض المبكرة لسرطان القولون لا يمكن اكتشافها في مراحلها المبكرة. في الواقع، فإنها لا تظهر إلا بعد عدة سنوات، وهذا هو السبب فمن المستحسن بالنسبة للأشخاص أكثر من 50 عاما لأداء الفحص المنتظم لسرطان القولون.
في مراحل متقدمة من المرض، والأعراض تختلف تبعا لمكان الورم. عموما، الإسهال المتكرر، والإمساك المزمن، والدم في البراز، وفقر الدم وتقلصات في المعدة هي الأعراض الأكثر شيوعا من سرطان القولون. وقد يصاحب الأعراض التي كتبها فقدان الوزن والقيء وفقدان الشهية أو الإحساس بالتعب والإرهاق المستمر. وعندما وصلت سرطان القولون مراحل متقدمة جدا، فإن فرص الشفاء والعلاج أصبحت ضعيفة جدا.
أن نعرف أن هذا النوع من السرطان يمكن أن تحدث في جميع أنحاء القولون: يتطور في المستقيم (وخاصة في الرجال)، في الجزء الأوسط من القولون (وخاصة في النساء)، و تقاطع مع الأمعاء الدقيقة.
على الرغم من أن الناس أكثر من 50 عاما هم اكثر عرضة لهذا النوع من السرطان، ويتعرض الشباب أيضا إلى الإصابة بسرطان القولون.
كيفية تشخيص سرطان القولون؟
إذا كانت هناك علامات الاصابة بسرطان القولون لدى المريض، يجب إجراء فحص طبي شامل للتحقق من الأعراض وعوامل الخطر، ومعرفة تاريخ العائلة.
ويشمل الفحص البدني وفحص وأشار البطن للكشف عن الجماهير أو هيئات كبيرة. وتجرى أيضا فحص المستقيم (DRE) واستتر اختبار الدم.
والطبيب سوف يتطلب أيضا تعداد الدم الكامل لمعرفة ما إذا كان المريض يعاني من فقر الدم (انخفاض الدم الحمراء خلايا)، وهو أمر شائع في الأشخاص الذين يعانون من سرطان القولون بسبب النزيف المستمر للورم. يجب فحص انزيمات الكبد لتقييم وظيفة الكبد المريض، وذلك لأن سرطان القولون والمستقيم يمكن أن ينتشر إلى الكبد.
إذا كانت الأعراض أو نتائج اختبارات اللياقة البدنية أو اختبارات الدم تشير إلى سرطان القولون، ويمكن للطبيب أن يطلب فحوصات أخرى، مثل تنظير القولون، والاشعة المقطعية والموجات فوق الصوتية أو التصوير بالرنين المغناطيسي.
تشخيص وعلاج سرطان القولون
الكشف في مرحلة مبكرة، وسرطان القولون يمكن الشفاء تماما من خلال استخراج الورم. في هذه الحالة، والتكهن لنجاح العلاج هو جيد جدا. ومع ذلك، إذا وتنتشر خلايا سرطان القولون في جميع أنحاء الغدد الليمفاوية، والجراحة ليست كافية، وسوف تكون مشفوعة العلاج الكيميائي، العلاج المناعي أو العلاج الإشعاعي. وعلاوة على ذلك، قد يؤدي كل من هذه العلاجات آثار جانبية.
يؤدي جراحة الألم (قصيرة الأجل) وتهيج في الجلد حول منطقة العمليات الجراحية والإمساك أو الإسهال مؤقت. بينما العلاج الإشعاعي يمكن أن يسبب الدوخة، والتغيرات في الجلد المعرض للعلاج، وفقدان الشهية، الإسهال، الغثيان ونزيف من المستقيم. من ناحية أخرى، العلاج المناعي يسبب الهزات، وضعف، والغثيان، ويمكن أيضا زيادة درجة حرارة الجسم. وأخيرا، والعلاج الكيميائي لديه آثار جانبية أشد (تدمير الخلايا السليمة من الجسم)، بالإضافة إلى الغثيان، الإسهال، الدوار وتقرحات فى الفم، وفقدان الشعر، والعدوى والنزيف.
نجاح العلاج من سرطان القولون تعتمد بشكل أساسي على مرحلة المرض. في الواقع، هذا النوع من السرطان قابل للشفاء تماما في المراحل المبكرة، ولكن عندما ينمو الورم والمرض تصل إلى مرحلة متقدمة، يصبح من الصعب أن تتوقف.
على عكس العلاجات والأدوية المضادة للسرطان مع العديد من الآثار الجانبية، والعلاجات naturelspeuvent أن تستخدم في كل مرحلة لتخفيف أعراض سرطان القولون والوقاية لمنع تطورها التي قد تؤدي إلى الإصابة بسرطان القولون. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أيضا أن تؤثر على الأنسجة المحيطة بها، والخلايا السرطانية يمكن كسر بعيدا عن الورم الرئيسي وإنشاء الانبثاث في أجزاء أخرى من الجسم.
من ناحية أخرى، هناك عوامل الخطر التي قد تؤدي الى تطور سرطان القولون:
- الوراثة
- التاريخ العائلي
- مرض كرون
- التهاب المتكرر من القولون.
- أسلوب حياة غير صحي
- عدم ممارسة الرياضة
- زيادة الوزن والسمنة
- الكحول والتدخين
يذكر أن مرض السكري يمكن أن تزيد بنسبة 40٪ من خطر الإصابة بسرطان القولون. النساء اللواتي تعرضن لسرطان المبيض، الرحم أو سرطان الثدي أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون. لاحظ أن سرطان القولون يمكن أن تتكرر في الناس الذين لديهم هذا النوع من السرطان قبل سن 60 عاما.
الأعراض تحذر من سرطان القولون
وللأسف، فإن الأعراض المبكرة لسرطان القولون لا يمكن اكتشافها في مراحلها المبكرة. في الواقع، فإنها لا تظهر إلا بعد عدة سنوات، وهذا هو السبب فمن المستحسن بالنسبة للأشخاص أكثر من 50 عاما لأداء الفحص المنتظم لسرطان القولون.
في مراحل متقدمة من المرض، والأعراض تختلف تبعا لمكان الورم. عموما، الإسهال المتكرر، والإمساك المزمن، والدم في البراز، وفقر الدم وتقلصات في المعدة هي الأعراض الأكثر شيوعا من سرطان القولون. وقد يصاحب الأعراض التي كتبها فقدان الوزن والقيء وفقدان الشهية أو الإحساس بالتعب والإرهاق المستمر. وعندما وصلت سرطان القولون مراحل متقدمة جدا، فإن فرص الشفاء والعلاج أصبحت ضعيفة جدا.
أن نعرف أن هذا النوع من السرطان يمكن أن تحدث في جميع أنحاء القولون: يتطور في المستقيم (وخاصة في الرجال)، في الجزء الأوسط من القولون (وخاصة في النساء)، و تقاطع مع الأمعاء الدقيقة.
على الرغم من أن الناس أكثر من 50 عاما هم اكثر عرضة لهذا النوع من السرطان، ويتعرض الشباب أيضا إلى الإصابة بسرطان القولون.
كيفية تشخيص سرطان القولون؟
إذا كانت هناك علامات الاصابة بسرطان القولون لدى المريض، يجب إجراء فحص طبي شامل للتحقق من الأعراض وعوامل الخطر، ومعرفة تاريخ العائلة.
ويشمل الفحص البدني وفحص وأشار البطن للكشف عن الجماهير أو هيئات كبيرة. وتجرى أيضا فحص المستقيم (DRE) واستتر اختبار الدم.
والطبيب سوف يتطلب أيضا تعداد الدم الكامل لمعرفة ما إذا كان المريض يعاني من فقر الدم (انخفاض الدم الحمراء خلايا)، وهو أمر شائع في الأشخاص الذين يعانون من سرطان القولون بسبب النزيف المستمر للورم. يجب فحص انزيمات الكبد لتقييم وظيفة الكبد المريض، وذلك لأن سرطان القولون والمستقيم يمكن أن ينتشر إلى الكبد.
إذا كانت الأعراض أو نتائج اختبارات اللياقة البدنية أو اختبارات الدم تشير إلى سرطان القولون، ويمكن للطبيب أن يطلب فحوصات أخرى، مثل تنظير القولون، والاشعة المقطعية والموجات فوق الصوتية أو التصوير بالرنين المغناطيسي.
تشخيص وعلاج سرطان القولون
الكشف في مرحلة مبكرة، وسرطان القولون يمكن الشفاء تماما من خلال استخراج الورم. في هذه الحالة، والتكهن لنجاح العلاج هو جيد جدا. ومع ذلك، إذا وتنتشر خلايا سرطان القولون في جميع أنحاء الغدد الليمفاوية، والجراحة ليست كافية، وسوف تكون مشفوعة العلاج الكيميائي، العلاج المناعي أو العلاج الإشعاعي. وعلاوة على ذلك، قد يؤدي كل من هذه العلاجات آثار جانبية.
يؤدي جراحة الألم (قصيرة الأجل) وتهيج في الجلد حول منطقة العمليات الجراحية والإمساك أو الإسهال مؤقت. بينما العلاج الإشعاعي يمكن أن يسبب الدوخة، والتغيرات في الجلد المعرض للعلاج، وفقدان الشهية، الإسهال، الغثيان ونزيف من المستقيم. من ناحية أخرى، العلاج المناعي يسبب الهزات، وضعف، والغثيان، ويمكن أيضا زيادة درجة حرارة الجسم. وأخيرا، والعلاج الكيميائي لديه آثار جانبية أشد (تدمير الخلايا السليمة من الجسم)، بالإضافة إلى الغثيان، الإسهال، الدوار وتقرحات فى الفم، وفقدان الشعر، والعدوى والنزيف.
نجاح العلاج من سرطان القولون تعتمد بشكل أساسي على مرحلة المرض. في الواقع، هذا النوع من السرطان قابل للشفاء تماما في المراحل المبكرة، ولكن عندما ينمو الورم والمرض تصل إلى مرحلة متقدمة، يصبح من الصعب أن تتوقف.
على عكس العلاجات والأدوية المضادة للسرطان مع العديد من الآثار الجانبية، والعلاجات naturelspeuvent أن تستخدم في كل مرحلة لتخفيف أعراض سرطان القولون والوقاية.